تشتاق نفسي للرحيل هناك ** حيث الذي ملك الفؤاد هواك
حبث الحياة المستقرة و الهنا ** حيث الحبيب و قربه و رضاك
رباه قد سمع الفؤاد مناديا ** فأناب مقتنعا بقرب لقاك
و لعل عيني قد تنام دقيقة ** و تفيق ناظرة إلى رحماك
ترجو الجنان سقى الحبيب محمد ** و رضى المليك و جنة بسناك
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
ربما لن أجدك عندما أدخل لكن كن متأكدا أنني سأجد رسالتك.. و سأكون سعيدة بذلك .. لا تبخل عني بابتسامة ،، أطلق العنان لقلمك