
أنظري في عيناي لكي تري كم يؤرقني انتقادك اللاذغ و لسانك _الذي خلق ليكون مسحة عطف علي_ يكويني بكلماته القاسية، يشعرني دوماً بالانحراف عن جادة الصواب، أنا التي أعمل المستحيل كيما أراك راضية عني، و ألوم كل من حولي فقط لأرى ابتسامتك لاغير ..فإذا بي اسمع كلامك القاسي .. فتخنقني عبرتي، و يُكوى قلبي في سكون،و ألتزم الصمت لأيام .. صمت قد لا تفهمينة أو ربما قد تفسرينه هروبا منك أو خجلا .. لكن صدقيني ،، هو لا هذا ولا ذاك ... هو صمت لسان يريد إتاحة الححديث لقلبي ، قلب حن و يحن دوماً لك و أنت القريبة منه دائما و ملكته، فهل تسمعينه أماه، أم لن يكون ذلك حتى أرحل !
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
ربما لن أجدك عندما أدخل لكن كن متأكدا أنني سأجد رسالتك.. و سأكون سعيدة بذلك .. لا تبخل عني بابتسامة ،، أطلق العنان لقلمك